أجمل صور متحركة .. لا اتطوفكم صور روعه

الأربعاء، يوليو 28، 2010

لو عايز تكسب فلوس من الهوا .. أضغط هنا !!


عايز تكسب فلوس وإنت قاعد في البيت؟؟ بتستخدم الإنترنت لفترات طويلة؟؟ طيب إقرأ الموضوع التالي وممكن بعده تفكيرك في الكثير من الأمور يتغير جدا..




كتب: شريف بديع النور

تسمع عن جوجل آد سنس؟؟ جوجل اد سينس هي إعلانات جوجل ، حيث يضع جوجل مجموعة من الإعلانات على مواقع الإنترنت، ويدفع مقابل لصحاب هذه المواقع مقابل وضعه هذه الإعلانات عليها.. المهندس أحمد عتريس سيشرح في الخطوات التالية كيفية الإستفادة ماديا من جوجل آد سينس..
1. لازم يكون عندك موقع على الإنترنت، ولو مش عايز تكلف نفسك ممكن تعمل مدونة ودي مجانية تماما وتبدأ في وضع مادة عليها يمكن أن تجذب بها زوار، على فكرة في مدونات زوارها أكثر بكثير جدا من المواقع، المهم هتقدر تجيب الناس ليها إزاي..
علشان تجيب الناس في أكثر من طريقة، ممكن تضع على المدونة مثلا مقالات تخص موضوعاً معيناً يهم الشباب، تجمع مقالات عن الكرة، وتجيب فيديوهات الأهداف من اليوتيوب وتضعها على المدونة، بعد كده لازم تروج لما تفعله، يعني تروح على غرف الشات والمنتديات وجروبات الفيس بوك وتقول انك حاطط الكلام ده في مدونتك، كده الناس هيجوا يشوفوا اللي انت كتبته.
2. تدخل على www.google.com/adsense وتعمل اكونت عليه، لو عندك أكونت في الجي ميل تقدر تدخل بيه.
3. تختار من الصفحة get ads وتسجل فيها انك عايز تضع إعلانات، وساعتها هيديك أكثر من شكل للإعلان، اختار شكل ولو لخط الإعلان وخلفيته مقارب جدا للخط واللون والخلفية الموجودة في موقعك.


3. هيطلب منك تضع بيانات سكنك، تأكد إنك كاتب عنوانك بشكل صحيح، لأن جوجل هيبعتلك جواب على بيتك فيه رقم سري ، الرقم السري هتضعه بعدين في حسابك علشان يبعتلك الفلوس، وجوجل بيعمل كده علشان يتأكد إنك شخص حقيقي..
4. جوجل هيديك كود للإعلان ، إطلب من جوجل إن هذا الكود لا يستعمل إلا في موقعك فقط، السبب في كده إن مفيش حد يكون حابب يعمل فيك مقلب فيروح يحط الكود في موقعه وساعتها ممكن يعمل شيء من المحظورات اللي هنقولها بعدين وساعتها جوجل هتلغي الحساب.
5. تقدر تحتار بين نوعين من الإعلانات، الأول هو الإعلانات العادية ويكون الإعلان عبارة عن نص وصورة ويختار جوجل الإعلان الذي يظهر عندك بناء على إهتمامات زوار موقعك، والتي يحددها جوجل من خلال مراقبته لمحتوى الموقع وطبيعة زوراه، مثلا من أي البلدان وأي اللغات.
النوع الثاني وهو إعلانات الروابط النصية، وهو الأكثر شيوعا ، ويكون عبارة عن كلمتين أو ثلاثة، وتقدر تحط في موقعك 3 إعلانات عادية و3 روابط نصية..
6. ضع الإعلانات وسط محتوى الموقع أو المدونة حتى تستطيع أن تجذب له عدد أكبر من الجمهور.

7. إبعد عن المحظورات التالية، إياك تضغط على الإعلانات بنفسك لن جوجل عن طريق الآي بي الخاص بك هيعرف انك اللي بتضغط وساعتها هيقفل الحساب.
لا تطلب من زوار الموقع أن يضغطوا على الروابط.
إذا وضعت مقالات من جرائد أو مواقع أخرى فيجب أن تذكر اسم المصدر لأن جوجل يدافع عن الملكية الفكرية.
8. الفلوس هتيجي لك بطريقة من اثنتين، الأولى عن طريق شيك يرسله لك جوجل بالبريد السريع، هذه الطريقة لا يفضلها المستخدمين لأن الشيك يأخذ وقت حتى يصل ولا يصرف من البنك إلا بعد إجراءات تأخذ شهرين كما تدفع أنت تكلفة البريد السريع.
الطريقة الأفضل هي أن يحول لك جوجل الفلوس عن طريق الويسترن يونيون وهذه اسرع وبدون مصاريف، بالمناسبة أنت من يختار الطريقة الأنسب له.
9. يتم محاسبتك شهريا، ولا يتم تحويل الفلوس لو حسابك أقل من 100 دولار، لو كان حسابك فيه أقل من 100 دولار يتم ترحيل المبلغ للشهر التالي,,
10. توجد مواقع كاملة تكسب فقط من إعلانات جوجل، يعني موقع زي jsoftj.com يكسب في المتوسط يوميا 200 دولار، يعني 6 آلاف دولار شهرياً ، يعني 33 ألف جنيه مصري تقريبا.. شوف إنت لو عملت موقع ممكن تكسب كام؟؟

الأحد، يوليو 25، 2010

آلاف البريطانيات يعتنقن الإسلام ( حماده على )



جوان بيلي (أقصى اليمين) مع بريطانيات اعتنقن الإسلام مؤخرا ( ذي تايمز)

قالت ذي تايمز إن آلاف الشابات البريطانيات اللاتي يعشن في المملكة المتحدة قررن اعتناق الدين الإسلامي، وذلك في خضم الجدل الدائر الآن في أوروبا حول حظر ارتداء البرقع.

وأضافت الصحيفة التي تصدر من لندن، في تقرير لها اليوم السبت، أن أعداد المهتديات إلى الإسلام في ازدياد، في وقت تقل فيه نسبة الذين يؤدون الصلوات كل أسبوع في كنيسة إنجلترا عن 2% من السكان.

وتشكل النسوة اللاتي يؤدين الصلاة بمسجد لندن المركزي في حي ريجنتس بارك نحو ثلثي المسلمين الجدد تقريباً ممن نطقوا بالشهادتين, أعمار معظمهن تقل عن ثلاثين عاما.

وتشير الإحصائيات التي تتناول أعداد من بدَّلوا دينهم، كما ورد في التعداد السكاني لعام 2001 بالمملكة المتحدة, إلى أن ما لا يقل عن ثلاثين ألف بريطاني اعتنقوا الإسلام.

ويرى كفين برايس، من مركز دراسات سياسة الهجرة بجامعة سوانسي، أن هذا العدد ربما يقارب الآن خمسين ألف شخص أغلبهم من النساء.

وتؤكد التحليلات الأساسية لتلك البيانات أن أعداد الفتيات المتعلمات تعليما جامعيا، واللاتي تتراوح أعمارهم بين العشرينات والثلاثينات، هن أكثر اعتناقا للإسلام.

"
تشكل النسوة اللاتي يؤدين الصلاة بمسجد لندن المركزي في حي ريجنتس بارك نحو ثلثي المسلمين الجدد تقريباً ممن نطقوا بالشهادتين, أعمار معظمهن تقل عن ثلاثين عاما
"

قصة إسلام جوان
وروت إحدى المهتديات واسمها جوان بيلي قصة اعتناقها الإسلام لصحيفة ذي تايمز.

تقول جوان, وهي محامية من برادفورد تبلغ من العمر ثلاثين عاما, إنه ما من أحد كان يتوقع لها أن تدخل في الإسلام. فقد نشأت وترعرعت في أسرة من الطبقة العاملة ميسورة الحال في منطقة جنوب يوركشاير, حيث بالكاد شاهدت مسلما قبل التحاقها بالجامعة.

وكانت أول وظيفة حصلت عليها في مكتب محاماة بمدينة بارنزلي جنوب يوركشاير.

وفي ظهيرة أحد الأيام عام 2004 تغَّير كل شيء في حياة جوان. ففي ذلك اليوم بينما كانت تحتسي القهوة برفقة صديق مسلم كان يتجاذب معها أطراف الحديث, لاحظ ذلك الصديق صليبا ذهبيا صغيرا يتدلى من عنقها فسألها "هل تؤمنين بالمسيح إلهاً؟".

ولما كانت ترتدي الصليب -كما تقول- من باب الموضة أكثر منه لأسباب دينية، فقد أجابت عن السؤال بأنها لا تظن أنها تؤمن بذلك, ثم بدأ صديقها يُحدثها عن دينه.

وتضيف قائلة إنها استخفت في بادئ الأمر بكلام الصديق, لكن كلماته "استقرت في عقلي، وبعد بضعة أيام, وجدت نفسي أطلب على الإنترنت نسخة من المصحف الشريف".

واستطردت جوان "واستغرق الأمر مني هنيهة كي أستجمع قواي فذهبت إلى إحدى الفعاليات الاجتماعية النسوية التي تنظمها جمعية المسلمين الجدد بمدينة ليدز، وأذكر أنني كنت أحوم حول باب الجمعية وأسأل نفسي: ماذا تفعلين هنا بحق السماء؟".

وتضيف "تخيلت أن النسوة في هذا المكان سيكن مرتديات ملابس تغطي أجسامهن من قمة الرأس إلى أخمص القدمين. وتساءلت: ما هو الشيء المشترك الذي يجمع إنجليزية شقراء في الخامسة والعشرين من عمرها بهؤلاء؟".

وتمضي قائلة "لكن عندما دخلت لم تكن أي من تلك النسوة تشبه تلك الصورة النمطية عن الزوجات المسلمات المقهورات، فجميعهن طبيبات ومدرسات وأخصائيات نفسيات، وذُهلت مما بدا عليهن من سكينة وطمأنينة وراحة بال".

ثم أقرت المهتدية الجديدة بأن لقاءها بأولئك النسوة هو الذي أقنعها بأن تصبح مسلمة أكثر من أي كتاب قرأته.

وواصلت جوان رواية قصتها فقالت "بعد أربع سنوات أي في مارس/ آذار 2008 نطقت بالشهادتين في منزل أحد الأصدقاء".

وتابعت "وعكس ما يظن معظم الناس, فإن الإسلام لا يضطهدني, بل يسمح لي بأن أكون ذات الشخص الذي كنته، وأنا الآن مطمئنة البال أكثر من أي وقت، وممتنة لما حصلت عليه".