أجمل صور متحركة .. لا اتطوفكم صور روعه

الاثنين، أبريل 05، 2010

أطفال فلسطين


يا أمة شغلك مسلسل هشام وشوزان بعد تامر وشوقية يا أمة كانت أمة محمد اصبحت أمة مهند ( أ / حمدى قنديل )





















فلسطين ..

لغةً مقهورة في شفة طفل حزين ..

موت امرأة تحت أقدام الظالمين ..

واندثار وتمزيق أشلاء أطفال من الرحم قادمين ..


من لم يهتم لأمور المسلمين فليس منهم


قلنا شعاع النور فى حلمنا الاول
يوصل سما وبحور يا للاسف طول



















ايقظ ضمير الامه رجع لها الاحساس
يا رافع الغمه صحى ضمير الناس


أخويا هايص وأنا لايص ( مسرحية عربية محزنة )





















ياخويا يا عربى احنا بقينا اغراب
يا صمتنا العربى انطق كفايه غياب



ارفع جبينك فوق خلى الكلام فعال
يا ضميرنا يا عربى محال موتك محال






عدو ولا حبيب
















اطفال شيوخ نساء تصرخ وما حدش سامع
اشلاء دماء شهداء و ضمير العالم ضايع


لعبتهم هى الفتنه ولازم نكون صاحيين
للفتنه ونار الفتنه ولا بد نكون واعيين



أين الضمير العربى


















يا أمة العرب شىء من الغضب أرض العرب بتغتصب وتغتصب








ماتت قلوب الناس ماتت بنا النخوة يمكن نسينا فى يوم أن العرب أخوة



عن أبي أمامة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال:
" لا تزال طائفة من أمتي على الدين ظاهرين، لعدوهم قاهرين، لا يضرهم من خالفهم إلا ما أصابهم من لأواء، حتى يأتيهم أمر الله وهم كذلك، قالوا: يا رسول الله، و أين هم؟ قال: ببيت المقدس، وأكناف بيت المقدس " .

الأردن يعفى الاسرائيليين من تأشيرة الدخول

§

عمان : استثنى تصنيف وزارة الداخلية الاردنية الصادر مؤخرا الدول التي يحتاج رعاياها الى موافقة مسبقة تأشيرة لدخول المملكة إسرائيل, فيما اشترطت الوزارة الموافقة المسبقة لدخول الأراضي الأردنية رعايا اربع دول عربية هي السودان, وموريتانيا, والعراق, والصومال.

وطبقا لما اوردته صحيفة " العرب اليوم " الاردنية اكد مصدر مسؤول في وزارة الداخلية , إن التصنيف جاء بناء على عدة اعتبارات على رأسها المعاملة في المثل والى اعتبارات أخرى منها ان تكون هذه الدولة واعدة في المجالات الاقتصادية والاجتماعية والسياحية وغيرها.

ولا تتعامل إسرائيل مع الأردنيين بالمثل حيث تفرض على الراغبين بدخول فلسطين سواء الضفة الغربية أم فلسطين التاريخية شروطا تكاد تكون تعجيزية, خاصة ان الكثير من الأردنيين يرتبطون بعلاقات قربى مع الفلسطينيين في الضفة الغربية أو حتى في فلسطين التاريخية.

واضافت الصحيفة انه وفق التصنيف الجديد لوزارة الداخلية, فإن حملة وثائق السفر الصادرة عن جميع الدول تحتاج الى تأشيرة مسبقة ما عدا وثائق السفر الصادرة عن دولة الفاتيكان.

وحسب التصنيف فان الإسرائيليين ليسوا بحاجة إلى موافقة مسبقة لدخول اراضي المملكة, رغم عدم المعاملة بالمثل.

اتفاقية تصدير الغاز المصري لإسرائيل



اتفاقية تصدير الغاز المصري لإسرائيل هي اتفاقية وقعتها الحكومة المصرية عام 2005 مع إسرائيل تقضي بالتصدير إليها 1.7 مليار متر مكعب سنويا من الغاز الطبيعي لمدة 20 عاما، بثمن يتراوح بين 70 سنتا و1.5 دولار لمليون وحدة حرارية بينما يصل سعر التكلفة 2.65 دولار، وقد أثارت هذه الاتفاقية حملة احتجاجات كبيرة دفعت عددا كبيرا من نواب مجلس الشعب المصري إلى الاحتجاج وتقديم طلبات إحاطة

( نصدر الغاز لإسرائيل باقل الاسعار وشعب مصر لا يجد أسطوانة غاز واحدة )

وبمتد خط أنابيب الغاز بطول مائة متر من العريش في سيناء إلى نقطة على ساحل مدينة عسقلانجنوب السواحل الإسرائيلية على البحر المتوسط. وشركة غاز شرق المتوسط، المسؤولة عن تنفيذ الاتفاق، هي عبارة عن شراكة بين كل من رجل الأعمال المصري حسين سالم، الذي يملك أغلب أسهم الشركة، ومجموعة ميرهاف الإسرائيلية، وشركة أمبال الأميركية الإسرائيلية، وشركة بي تي تي التايلندية، ورجل الأعمال الأميركي سام زيل.

وقد حكمت محكمة القضاء الإداري المصرية بوقف قرار الحكومة بتصدير الغاز الطبيعي إلىإسرائيل، إلا أن الحكومة المصرية قدمت طعنًا لإلغاء الحكم للمحكمة الإدارية العليا التي قضت بإلغاء حكم المحكمة الإدارية

يعاني المصريون من أزمة في اسطوانات الغاز، في حين لا يزال تصدير الغاز لإسرائيل مستمرًا.

§ 18 نوفمبر 2008: فقد قضت محكمة القضاء الإداري بوقف قرار الحكومة بتصدير الغاز الطبيعي إلى عدة دول من بينها إسرائيل. حيث أن الحكومة اتفقت على تصدير الغاز الطبيعي لعدة دول أجنبية. ويحدد القرار سعر الغاز وكميته ويمنع تغيير الأسعار لمدة 15 سنة. يأتي هذا بعد أن أقرت الحكومة أن سعر الغاز الذي يصدر إلى إسرائيل أقل من الأسعار العالمية .

§ 6 يناير 2009: قضت محكمة القضاء الإداري بمجلس الدولة في مصر، للمرة الثانية، في جلستها باستمرار تنفيذ الحكم السابق إصداره منها والذي قضى بوقف تصدير الغاز المصري لإسرائيل بأسعار تقل عن الأسعار العالمية وقيمتها السوقية وإلزام الحكومة بتنفيذ الحكم بمسودته، وذلك في تحد لطعن الحكومة علي الحكم السابق وقبل نظره يوم 2 فبراير2009.وقضت المحكمة بقبول الاستشكال المقدم من السفير السابق بالخارجية المصرية إبراهيم يسري، الذي سبق له الحصول على هذا الحكم في 18 نوفمبر 2008 على ضوء دعواه التي أقامها مطالبا بوقف قرار بيع الغاز المصري لإسرائيل بأسعار أقل من الأسعار العالمية على اعتبار انه ينتقص من السيادة الوطنية ومصالح مصر .

§ 2 فبراير 2009: قضت المحكمة الإدارية العليا بوقف تنفيذ حكم القضاء الإداري بمنع تصدير الغاز المصري لإسرائيل، وقبلت الطعن الذي تقدمت به الحكومة لإلغاء الحكم. وقالت في أسباب حكمها . «إن قرار بيع فائض الغازإلى دول شرق البحر المتوسط، ومنها إسرائيل، صدر من الحكومة بوصفها سلطة حكم، في نطاق وظيفتها السياسية، مما يدخل في أعمال السيادة التي استقر القضاء الدستوري والإداري والعادي على استبعادها من رقابته»

§ 27 فبراير 2010: قضت المحكمة الإدارية العليا (الدائرة الأولى موضوع) برئاسة المستشار الحسيني رئيسمجلس الدولة، بعدم اختصاص القضاء بنظر الطعن على قرار الحكومة المصرية بتصدير الغاز المصري إلى إسرائيل، باعتباره عملاً من أعمال السيادة. وأيضا قررت المحكمة وقف تنفيذ قراري رئيس مجلس الوزراء ووزير البترول بتصدير الغاز إلى إسرائيل الخاص بمدة التصدير والسعر المربوط له، لعدم تضمنيهما آلية للمراجعة الدورية لكمية الغاز المصدَّرَة، وأسعاره خلال مدة التعاقد، وإلغاء سقف الاستشارة للبترول الخام عند حد 35 دولارًا. وطالبت المحكمة بمراجعة أسعار التصدير طبقًا للأسعار العالمية، وبما يتفق مع الصالح العام المصري، ويعتبر هذا الحكم نهائي وغير قابل للطعن

القواعد العسكرية الأمريكية فى قطر



مقتطفات من مقال نشر بقلم رؤنيل فيشر- معاريف 4/8/1995


كان ذبح هؤلاء واجبا مقدسا لأن المصريين أبناء عاهرات ..
ان موشي ديان اجرى مسابقات لقتل الأسرى المصريين ..كانت جوائزها سخية ومشجعة وسمح لنا ببعض التذكارات التي حصلنا عليها من القتلى.
هكذا بدأت القضية باعترافات "ارييه بيرو" قائد الكتيبة 890 مظلات في صحيفتي جيروزاليم بوست ومعاريف الإسرائيليتين في وقاحة وتبجح بانه قتل الأسرى المصريين الذين تمكن من الوصول إليهم في عام 56 عندما كان قائدا لكتيبة اسرائيلية ..حيث قام باعدام عمال مدنيين مصريين بأحد المحاجر قرب ممر متلا وكان عددهم 49 رجلا ..وقال عن ذلك :
ان القائد الغبي فقط هو الذي ينتظر الاوامر فيما هو مفروض عليه!!
واختتم اعترافاته الدموية بقصة احد العمال الذي تمكن من الهرب ولكنه كان مصاب بالرصاص في صدره وقدمه وعاد يزحف بعد ساعات طالبا ان يشرب .. وعلق على ذلك قائلا :
انا لست مسئولا عن غباء العدو .. وألحقته بسرعة بزملائه.
واختتم اعترافاته بهذه العبارة
لست نادما على ما فعلت ولا أشعر بوخز الضمير، بل انا فخور بما فعلت.
واعترف العقيد "داني وولف" بمسؤليته عن قتل العمال المصريين وقال:
انه كان من الممكن ابقاؤهم مع قليل من الماء والطعام .. والماء لا يكفي..وانا لا احاول البحث عن مبررات ولكنها الحقيقة ..فقد وقفنا على التلال وبدأت المذبحة وبدأنا نحصدهم وكان مشهدا سيئا فبعضهم تجمد في مكانه وبعضهم سقط على الأرض.
وفي مرحلة معينة أدركنا انه لن تكون هناك نهاية لأسر المصريين وسوف نتعطل بسببهم فتوقفنا عن الاحصاء وبدأنا في الحصد .. كان أمرا وحشيا كنا نطلق الرصاص على من يتحرك وقام نائب الكتيبة "مراسيل طوبياس" برصهم وكأنهم في عرض مسرحي ونزع اسلحتهم ثم اطلقنا عليهم الرصاص ثم نزعنا منهم ساعات اليد والخواتم وحافظات النقود ... كان هذا المشهد يتكرر كل كيلومتر.
مجرم آخر "شارون زيف" يروى تفاصيل مذبحة أخرى لذات الكتيبة في راس سدر (300عامل بشركة بترول):
بعد أن استقرت الكتيبة على جانبي الطريق ظهرت فجأة شاحنة مصرية معبأة بالأفراد ..وأصيبوا جميعا بالذهول عندما اصطدموا بنا، وكانت الشاحنة مفتوحة من الخلف فقذفتها بقذيفة من مدفعي المضاد للدبابات فتطاير المصريون الذين كانوا بداخلها. عدت للخلف فأمر القائد بيرو بالانقضاض عليهم ..كان المشهد بشعا فقد امسك كل جندي اسرائيلي أقرب سلاح اليه واخذوا يطلقون النار ولم يتحرك مصري واحد ..فقد ماتوا جميعا وطار رأس السائق

"عاموس نئمان" مقدم احتياط بجيش العدو :
أعترف انني لم افكر في أثناء تلك اللحظات ان اتوقف للقبض على اسرى فكنت استبدل خزانات الرشاش كالمجنون وبدون ان اشعر .. طاردنا المصريين وقتلناهم بلا أي قواعد ومن استطاع منهم الهرب فقد افلت بمعجزة.
اننا نكرهم جميعا، لقد كنت سعيدا بمذبحة شرم الشيخ التي قتلنا فيها 169 جنديا مصريا وهم يهربون ..لقد زرت منطقة شرم الشيخ عام 1976 وتمكنت من التعرف على الهياكل العظمية لبعض الأسرى الذين قتلتهم بين بعض الصخور على امتداد الطريق الرئيسي ..اننس عيد لرؤية هذه الهياكل العظمية في مكانا لأنها ستظل كالستار الأحمر يذكر المصريين دائما بعدم مضايقتنا في المستقبل.
"ميخائيل بازوهو" عضو الكنيست عن حزب العمل اعترف في حديث اذاعي لراديو اسرائيل انه شاهد اثنين من طباخي الجيش الاسرائيلي يذبحان ثلاثة جنود مصريين في وضح النهار
"جابرييل براون" صحفي اسرائيلي .. شارك في الحرب ورأى افراد الشرطة العسكرية الاسرائيلية يأمرون أسيرا بحفر قبره واردوه قتيلا فيه ثم سقط آخر معه بنفس الطريقة ... شاهد هذه العملية تتكرر خمس مرات.
ولعل أخطر الاعترافات هي التي تتعلق بتجارة الأعضاء ..حيث شكل الأسرى المصريون مستودعا هائلا لقطع الغيار البشرية وكان السماسرة يجنون ارباحا خيالية من بيع الاعضاء في اوروبا واسرائيل.
كما كان طلبة الطب هناك يتدربون على العمليات الجراحية على هؤلاء الأسرى.
وقد اعترف احد هؤلاء التجار وهو اسرائيلي يعيش في باريس :
لقد رأيت بعيني رأسي عشرات من الأسرى وقد شقت بطونهم امامي بأيدي طلبة الطب الصغار واقشعر بدني لهذه الطريقة البشعة.


*** تعليق ( حماده على )
هذه بعض إعترافات جنود وضباط بالجيش الاسرائيلى وما خفى كان أعظم ، والسؤال هو : لو حدث مثلاً شىء خيالى وأحيا الله سبحانه وتعالى هؤلاء الشهداء المصريين الذين حاربوا ضد اليهود الاسرائليين من اجل كرامة الاسلام والعرب والمصريين وشاهدوا ما نحن فيه حاليا من حال مشين ومخزى تجاه إسرائيل وشاهدوا العلم الاسرائيلى الذى سالت دمائهم وضحوا بانفسهم من أجل أذلاله وتنكيسه يرفع فى قلب القاهرة واليهود الاسرائليين الذين قتلوا شهدائنا ويتموا ابنائنا ورملوا نسائنا يتمشون فى شوارع القاهرة ويستمتعون فى شرم الشيخ وطابا بل أنهم يدخلونها بدون تاشيره بسياراتهم ودرجاتهم كأنها بلدهم الثانية وشاهدوا شركاتهم ورجال أعمالهم يعملون بمصر ويعقدون اتفاقيات بل أننا نمدهم بالغاز الطبيعى باسعار ارخص من اسعار البيع للمواطن المصرى انه لعار علينا أن يذهب الجندى الاسرائيلى فى الصباح لقتل المسلمين الفلسطينين وفى المساء يرجع بيته لينعم بدش ماء ساخن من سخان يعمل بغاز مصر ويأكل اكله شهيه ببوتجاز يعمل بغاز مصر .
والله أن استيقظ هؤلاء الشهداء وشاهدوا ما نحن فيه لتمنوا أن يرجع الزمان للوراء ولم يحاربوا ولم يضحوا بانفسهم من أجل أجيال تحطم كل ما بنوه وحلموا به فهم حاربوا من أجل الكرامة ونحن اضعنا كرامتهم وكرامتنا .